قال المحامي والعضو بالحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، أحمد فوزي، إنه ليس طرف في أي أزمة من أزمات الحزب المصري الديمقراطي، حيث إنه مجرد عضو داخل الحزب وليس قيادي بداخله.
وأضاف فوزي خلال تدوينة له عبر صفحته على فيسبوك، أنه كان يحاول خلال الفترة الماضية التدخل لحل الأزمة، حيث إنه يجمعه بقيادات الحزب علاقات إنسانية قوية، مضيفا: «والأزمات مش بتتحل أنا مالي».
وتابع فوزي: «مهما كانت الأزمة وأسبابها، وقانونية عقد المؤتمر العام من عدم قانونيته، أنا ضد حبس أي شخص طالما لم يمارس العنف أو يحرض عليه، وبالتأكيد أنا ضد حبس الشباب دي، وزملاء ليا هيحضروا معاهم».
واختتم: «هتعامل بسخافة شديدة مع أي حد يذكر اسمي في المشكلة دي، واحتفاظي بعضويتي داخل الحزب دا شيء يخصني».